أُحب أن أفكر دائماً أن الحياة شاسِعة ومُلونة ، أننا نملك طرق لا نهائية وخيارات عديدة لفعل ما نحب ، أنه لا توجد طريقة واحدة تختزل الصواب ، وأن الإختلاف ثراء
-
لم يعد مجرد فريق تطوعي بل هو عائلتي الثانية ... لم تكن عائلتي إلا فكرة زُرعت ف نمت ف حُصِدت ، لم تكن إلا من الله . ﴿ وَأَوحتَينا إِلَيهِم فِعلَ الخَيراتِ ﴾ كل الخير تجده في عائلتي